(١)
الفوضى ترتيبٌ آخر، والترتيب فوضى أنيقة !
(٢)
في السؤال ( إجابةٌ ) لا تقرأ !
(٣)
أجملُ من حصار ( أمنية ) قد لا تأتي ، الاختصارُ بـ ( أغنية ) قد تأتي بها !
(٤)
في ( الانتظار ) تتشكلُ ملامح ( الوصول ) أحياناً!
(٥)
تذوّقتُ الكلام ، ووجدتُ في الصمتِ نكهة انتصار !
(٦)
الوعودُ ليست سوى كلمات تحاولُ أن تقنعنا بأننا ننتصر !
(٧)
في حضرةِ السموّ .. يرتكبُ المطر أسَفَ الانتظار !
(٨)
( القلوب ) التي تُحبّ لا تعرف الدوران، هي فقط تحاول أن تطير باتجاه ( حياة )!
(٩)
وفي النُّزوحِ يُعلنُ الجسدُ الاستقلالية، ويفقدُ الوطن الهوية !
(١٠)
كيف يُمكنُ للنهرِ أن يقنعنا بالارتواء ونحنُ لا نعرفُ ( العذوبة )؟
(١١)
النشوةُ : فتنةٌ لا تُرى ، لكنها تبقى مغريةً في الأعماق !
(١٢)
ورقة الخريف تعتزلُ الحياةَ لكي تعيد اخضرارها لحظةُ وَجْد !
(١٣)
نُخطئ لنقول للأشياء الصحيحة :
أننا نحاولُ التفكير بإرادتنا أيضًا.
(١٤)
أن نتقاسمَ ( الوجع ) يعني أن نُعلنَ ( السلام ) بطريقةٍ حقيقيّة !
(١٥)
الخروجُ من المأزق ..
دخولٌ للإدراكِ !
(١٦)
كيف نكتبُ ونحن عاجزونُ عن قراءةِ ما حولنا ؟
سؤالٌ يرهِقُ الصمت أيضًا!
ويُربِكُ الأسطر .
(١٧)
على بُعدِ ( احتجاج )…
أحتاجُ أن أكون بـ القُرْبِ من نافذة !
(١٨)
هكذا أتذوّقُ قهوتي :
مرارةٌ تحتاجُ إلى ( سطر ) زيادة !