ـ كيف ولد آينشتاين بعقل ” عبقري ” ؟!
ـ من ألهم بيتهوفن ذلك السحر في العزف لموسيقاه الشهيرة ؟
ـ لماذا يحتفلون بإنجازاتهم، ونخفي نحن قدراتنا التي يعلمون جيدًا أنها أصل عربيّ!؟
ـ بماذا تختلف عقولهم عن عقولنا ؟
ـ ما هي الظروف التي نتحجج بها ؟ ورغم ظروفهم كانوا يبهرون العالم ؟
ـ أيّ تدفّق ذهني يحدث في الخلايا والروابط العصبية التي كشفتها التحاليل المخبرية على دماغ آينشتاين ؟
ـ ما المحبطات التي يجب أن ننتبه لها ؟
ـ ما الوسائل التي تدفعنا لإسقاط هذه العبقرية في ” عبث الفضائيات ” بدون أقل جهد لإبراز قدراتنا ؟
ـ وهل يمكن أن نعود ونعيد عبقريتنا ؟
كل هذه الأسئلة محرضة لمعرفة الإجابة ، يقول ” توماس ارامسترونج ” وهو تلميذ هوارد جاردنر مبتكر الذكاءات المتعددة ، حيث كان توماس هو اللي طبق نظريات جاردنر على مستوى العالم، يقول توماس ارامسترونج إن عقل العربي عبقري بالفطرة ، وكل هذا لا يكفي البعض لأن يحرص ولو قليلاً على دعم هذه العبقرية بشيء من الحكمة والإيمان الذي يفترض أن يكون جزءًا من هويتنا.
في دورة الطريق إلى العبقرية تتجلى الكثير من المفاهيم، والكثير من الخصائص التي سنقيمها ونرى مطابقتها
لواقعنا وكيف يمكن أن نحرر أفكارنا بشكل واعي، لنصل إلى الإيمان بما نقدم ونفعل .
دورة الكترونية لمدة يومان 19 – 20 فبراير 2017 م
كونوا في الموعد
0564327080
m_acfl@hotmail.com
مقال رائع